روايت اول :

حدثنا أبو الوليد حدثنا ابن عيينة عن عمر و ابن دينار عن ابن أبى مليكة عن المِسْوَر بن مَخْرَمَة أنّ رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قال: «فاطمة بَضْعَة منّى فمن أغضبها أغضبني».

صحيح البخارى 4/210، (ص 710، ح 3714)، كتاب فضائل الصحابة، ب 12 ـ باب مَنَاقِبُ قَرَابَةِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليهوسلم . و4/219، (ص 717، ح 3767) كتاب فضائل الصحابة، ب 29 ـ باب مَنَاقِبُ فَاطِمَةَ عَلَيْهَا السَّلاَمُ .

عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ، عَنِ الْمِسْوَرِ بْنِ مَخْرَمَةَ، قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ وَهْوَ عَلَى الْمِنْبَرِ: «إِنَّ بَنِي هِشَامِ بْنِ الْمُغِيرَةِ اسْتَأْذَنُوا فِي أَنْ يُنْكِحُوا ابْنَتَهُمْ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِب فَلاَ آذَنُ، ثُمَّ لاَ آذَنُ، ثُمَّ لاَ آذَنُ، إِلاَّ أَنْ يُرِيدَ ابْنُ أَبِي طَالِب أَنْ يُطَلِّقَ ابْنَتِي وَيَنْكِحَ ابْنَتَهُمْ، فَإِنَّمَا هِيَ بَضْعَةٌ مِنِّي، يُرِيبُنِي مَا أَرَابَهَا وَيُؤْذِينِي مَا آذَاهَا».

صحيح البخاري ج 6، ص 158، ح 5230، كتاب النكاح، ب 109 ـ باب ذَبِّ الرَّجُلِ عَنِ ابْنَتِهِ، فِي الْغَيْرَةِ وَالإِنْصَافِ .

صحيح مسلم،  ج 7، ص 141، ح 6201، كتاب فضائل الصحابة ، ب 15 ـباب فَضَائِلِ فَاطِمَةَ بِنْتِ النَّبِيِّ عَلَيْهَا الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ  .

روايت دوم :

«فَغَضِبَتْ فَاطِمَةُ بِنْتُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَهَجَرَتْ أَبَا بَكْر، فَلَمْ تَزَلْ مُهَاجِرَتَهُ حَتَّى تُوُفِّيَتْ».

صحيح البخارى: 4/42، ح 3093، كتاب فرض الخمس، ب 1 ـ باب فَرْضِ الْخُمُسِ .

و نيز در روايت ديگري بخاري نقل مي‌كند :

فَوَجَدَتْ فَاطِمَةُ عَلَى أَبِي بَكْر فِي ذَلِكَ - قَالَ - فَهَجَرَتْهُ فَلَمْ تُكَلِّمْهُ حَتَّى تُوُفِّيَتْ .

صحيح البخارى: 5/82، (ص 802 ح 4240) كتاب المغازى،  ب 38 ـ باب غَزْوَةُ خَيْبَرَ.

صحيح مسلم: ج 5، ص 154، ح 4471، كتاب الجهاد والسير (المغازى )، ب 16 ـ باب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، ج لاَ نُورَثُ مَا تَرَكْنَا فَهُوَ صَدَقَةٌ.

و در روايت سوم مي‌نويسد :

فَهَجَرَتْهُ فَاطِمَةُ، فَلَمْ تُكَلِّمْهُ حَتَّى مَاتَتْ .

صحيح البخارى، ج 8، ص 3، ح 6726، كتاب الفرائض، ب 3 ـ باب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم  لاَ نُورَثُ مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ .

اگر به سايت ما مراجعه كنيد ، تمامي سؤالات شما و بسياري از شبهات ديگر جواب داده شده است :

در بخش مقالات سايت بحث مفصلي در همين باره با اين عناوين :

هجوم به خانۀ حضرت زهرا

افسانۀ خواستگاري امام علي عليه السلام از دختر ابوجهل

در همين باره انجام شده است .